قال فاروق عبد القادر عبد الرحمن، وزير الاتصالات العراقي، إنّ شركة اتصالات الإماراتية هي إحدى ثماني شركات تتنافس في الوقت الحالي على رخصة الهاتف النقال الرابعة في العراق، وفقا لما نقلته ذي ناشيونال.
وأضاف أنّ الوزارة دعت الشركات الثماني- من بينها اتصالات وشركة إم تي إن، وشركة توركسيل، وشركة فودافون، وشركة فيرايزون، وشركة فرانس تيليكوم - لإبداء عروضها عن الرخصة، مع الإشارة إلى أنّ الحكومة العراقية تسعى لإنهاء هذا الموضوع بحلول الربع الأول من العام القادم، وأنّها لا تنوي بيع الرخصة الرابعة بشكل كامل في مزاد علني، بل تبحث عن شركة اتصالات تشاركها في الإيرادات بنسبة %30 لمصلحة الحكومة العراقية.
هذا ووفق عبد الرحمن، فإنّ الوزارة لن تقف في وجه اتصالات إذا ما كانت اتصالات الإماراتية ستشتري عمليات «زين» في العراق، مشيرا إلى أنّ ما يهم الحكومة هو نوعية الخدمات المقدمة.
يُشار إلى أنّ الحكومة العراقية أعلنت في وقت سابق أنّها ستمنح وزارة الاتصالات العراقية رخصة رابعة توفر خدمات الجيل الثالث، غير أنّ هيئة الاتصالات العراقية لم تصدر الرخصة بعد، كما قال عبد الرحمن.
وكانت «اتصالات» حاولت دخول سوق الاتصالات العراقي منذ عامين من خلال محادثات أقامتها مع شركة كوريك تيليكوم في شمال العراق، غير أنّ هذه المحادثات باءت بالفشل.
يجدر بالذكر أنّ محمد عمران، رئيس مجلس إدارة اتصالات، قال في وقت سابق إنّ الشركة مهتمة بسوق الاتصالات في العراق.
وأضاف أنّ الوزارة دعت الشركات الثماني- من بينها اتصالات وشركة إم تي إن، وشركة توركسيل، وشركة فودافون، وشركة فيرايزون، وشركة فرانس تيليكوم - لإبداء عروضها عن الرخصة، مع الإشارة إلى أنّ الحكومة العراقية تسعى لإنهاء هذا الموضوع بحلول الربع الأول من العام القادم، وأنّها لا تنوي بيع الرخصة الرابعة بشكل كامل في مزاد علني، بل تبحث عن شركة اتصالات تشاركها في الإيرادات بنسبة %30 لمصلحة الحكومة العراقية.
هذا ووفق عبد الرحمن، فإنّ الوزارة لن تقف في وجه اتصالات إذا ما كانت اتصالات الإماراتية ستشتري عمليات «زين» في العراق، مشيرا إلى أنّ ما يهم الحكومة هو نوعية الخدمات المقدمة.
يُشار إلى أنّ الحكومة العراقية أعلنت في وقت سابق أنّها ستمنح وزارة الاتصالات العراقية رخصة رابعة توفر خدمات الجيل الثالث، غير أنّ هيئة الاتصالات العراقية لم تصدر الرخصة بعد، كما قال عبد الرحمن.
وكانت «اتصالات» حاولت دخول سوق الاتصالات العراقي منذ عامين من خلال محادثات أقامتها مع شركة كوريك تيليكوم في شمال العراق، غير أنّ هذه المحادثات باءت بالفشل.
يجدر بالذكر أنّ محمد عمران، رئيس مجلس إدارة اتصالات، قال في وقت سابق إنّ الشركة مهتمة بسوق الاتصالات في العراق.
0 مشاركات:
إرسال تعليق