Lockheed Martin |
وأوضحت وزارة الأمن الداخلي الأميركية، إنها ووزارة الدفاع عرضتا المساعدة في تحديد حجم الحادث الإلكتروني الذي أثر على الشركة.
وأشارت تقارير صحفية إلى أن "متسللين مجهولين اخترقوا شبكات أمنية لشركة لوكهيد مارتن وبضع جهات أخرى متعاقدة مع الجيش الأميركي، وأنهم اخترقوا الأنظمة الأمنية المخصصة لإبعاد أي متطفلين.
من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" أن "تأثير الهجوم الإلكتروني الذي أصاب الشركة على الوزارة "محدود للغاية"، وإنها لا تتوقع أن ينجم عنه أي أضرار".
0 مشاركات:
إرسال تعليق