توصل العلماء إلى تقنية جديدة تمكنهم من الحصول على صور ملونة وواضحة من
على سطح المريخ. وتعتمد الوسيلة الجديدة على الزجاج الملون, حيث وجد
الباحثون أنه يحتفظ برونقه لمئات السنين دون أن يتلاشى، نقلاً عن تقرير
لقناة "العربية" الخميس 13-1-2011.
ويبدو أن
العلماء اضطروا للاستعانة بتقنيات العصور الغابرة، لأجل التغلب على مصاعب
تقنية في عصر الفضاء، والتحدي الأبرز، هو في إيجاد الوسيلة لرؤية أوضح
للصور الواردة من المريخ.
واستنتج العلماء أن الزجاج الذي لم تتغير ألوانه، منذ عصور روما وحضارة الفراعنة في مصر، قد يشكل السر، لمعالجة الصور الورادة من المريخ، وضمان وضوحها.
ويلزم تصحيح ألوان الصور الملتقطة على المريخ لأن الأجواء تبدو ترابية ويميل لونها إلى البني والأصفر، ولذا فإن معالجة الألوان مسألة تبدو أكثر تعقيداً مما يعتقد البعض.
وينفذ العلماء تجاربهم على شاطى ويلز في المملكة المتحدة، إذ يبدو المكان البعيد عن المريخ بطبيعة صخرية قاسية تشابه تلك التي يستخدم فيها الروبوت على المريخ.
وتحديداً، يركز العلماء على اختراع عدسات كاميرا قادرة على التقاط الصور من سطح المريخ، وتوضع الكاميرا على جهاز قياس وتقييم مثبت على عربة تساعد على رؤية الأجسام البيضاء والسوداء بألوانها الصحيحة والحقيقية.
واستنتج العلماء أن الزجاج الذي لم تتغير ألوانه، منذ عصور روما وحضارة الفراعنة في مصر، قد يشكل السر، لمعالجة الصور الورادة من المريخ، وضمان وضوحها.
ويلزم تصحيح ألوان الصور الملتقطة على المريخ لأن الأجواء تبدو ترابية ويميل لونها إلى البني والأصفر، ولذا فإن معالجة الألوان مسألة تبدو أكثر تعقيداً مما يعتقد البعض.
وينفذ العلماء تجاربهم على شاطى ويلز في المملكة المتحدة، إذ يبدو المكان البعيد عن المريخ بطبيعة صخرية قاسية تشابه تلك التي يستخدم فيها الروبوت على المريخ.
وتحديداً، يركز العلماء على اختراع عدسات كاميرا قادرة على التقاط الصور من سطح المريخ، وتوضع الكاميرا على جهاز قياس وتقييم مثبت على عربة تساعد على رؤية الأجسام البيضاء والسوداء بألوانها الصحيحة والحقيقية.
شاهد الفيديو
0 مشاركات:
إرسال تعليق