تعتزم شركة «غوغل» تشغيل 2076 شخصاً حول العالم، لزيادة قوة العمل
لديها، فيما تتوسع في أسواق جديدة، وتخوض معارك مع منافسيها الأسرع نمواً،
لاقتناص أصحاب المواهب. وكان مديرها المالي أبلغ المستثمرين في أيلول
(سبتمبر) الماضي، ان صناعة الإنترنت تخوض «حرباً من أجل المواهب». وتزيد
الوظائف الشاغرة بأكثر من ستة أضعاف عن تلك التي أُعلن عنها في آذار (مارس)
2009.
وتتزامن عملية التشغيل مع سلسلة من أكثر من 20 عملية استحواذ هذه السنة، قفزت بأعداد عامليها إلى 23300 موظف في نهاية أيلول (سبتمبر)، بارتفاع نحو 18 في المئة منذ بداية السنة. وقال الناطق باسمها جوردان نيومان: «نعمل على زيادة عمليات التوظيف وعدد الوظائف الشاغرة منذ العام الماضي».
وتتطلع «غوغل» التي تسيطر على نحو ثلثي السوق العالمية للبحث على الإنترنت، إلى فرص جديدة للنمو من خلال التوسع في أسواق جديدة، بينها برامج «أندرويد» للهواتف الذكية والإعلانات الإلكترونية وبرامج الإنتاج المستندة إلى الإنترنت. وأعلنت أنها ستمنح زيادة مقدارها 10 في المئة للعاملين عام 2011، في خطوة فسّرها كثيرون بأنها محاولة للاحتفاظ بأفضل موظفيها.
وتتزامن عملية التشغيل مع سلسلة من أكثر من 20 عملية استحواذ هذه السنة، قفزت بأعداد عامليها إلى 23300 موظف في نهاية أيلول (سبتمبر)، بارتفاع نحو 18 في المئة منذ بداية السنة. وقال الناطق باسمها جوردان نيومان: «نعمل على زيادة عمليات التوظيف وعدد الوظائف الشاغرة منذ العام الماضي».
وتتطلع «غوغل» التي تسيطر على نحو ثلثي السوق العالمية للبحث على الإنترنت، إلى فرص جديدة للنمو من خلال التوسع في أسواق جديدة، بينها برامج «أندرويد» للهواتف الذكية والإعلانات الإلكترونية وبرامج الإنتاج المستندة إلى الإنترنت. وأعلنت أنها ستمنح زيادة مقدارها 10 في المئة للعاملين عام 2011، في خطوة فسّرها كثيرون بأنها محاولة للاحتفاظ بأفضل موظفيها.
0 مشاركات:
إرسال تعليق