 |
| محمد الدريني |
وكان فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، قد حذر من إقامة أية دور عبادة إسلامية بمصر غير المساجد، مشيرًا إلى الجدل حول بناء حسينيات شيعية والذي يؤدي غالبا الي المشاحنات بين الناس
وذلك خلال اجتماع مغلق مع كبار علماء الأزهر والسلفية والصوفية، لبحث الإجراءات اللازمة لمواجهة المد الشيعي القادم من ايران، بعد قيام علي الكوراني، العلامة الإيراني، بافتتاح أول حسينية شيعية في مصر منذ أيام.
وأشار شيخ الأزهرإلى أن: "أية مساجد طائفية لمذهب أو فئة بعينها تشق الصف، وتهدد الوحدة الروحية والاجتماعية الاسلامية لمصر وشعبها، وتكشف عن نزعة طائفية لا يعرفها أهل السنة والجماعة في مصر."
1 مشاركات:
أستغرب لشأن الأزهر هذا الذي كان فاطميا ... من إدعاءات شق الصف ... وهو يعيش وسط صفوف شتى شقتها العمالة ومال الخليج ودعاوي التكفير ... إن منظر صفه الذي يقدم المراثى عليه يظهر من شكله الذي أتى به فبعضهم بجلباب وطرحة خليجيه وشيوخ بأغطيه رؤس نجديه وآخرون بعمائم وباشوات ببذات ورباط عنق ودراويش الصوفيه وتحت كل هذه الرؤس فرقه ومنهج يتابدلون التكفير في السر والعلن .... يصبح البكاء على أي صف يا مولانا نذير جهل ... آهل البيت عائدون إلى مراتبهم التى جعلها الله لهم وإن أبى سيف معاوية بن أبس سفيان الذي يقاتل بألسنتكم وما تخفي قلوبكم شرر
إرسال تعليق