شحاتة ينفي نية الاستقالة
القاهرة– نفى حسن شحاتة، المدير الفني للمنتخب المصري، أن يكون خطر على ذهنه الرغبة في الاستقالة، عقب الخسارة المخيبة للآمال أمام النيجر بهدف نظيف في العاصمة نيامي، خلال الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لبطولة الأمم الإفريقية، المقرر إقامتها في "الجابون وغينيا الاستوائية 2012"، مؤكدا أنه سيقود الفريق في تجمعه المقبل يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول، استعدادا للمباراة الودية أمام الأردن.
وقال شحاتة في حديث لوسائل الإعلام المصرية:"لم أنطق بحرف واحد يشير إلى نيتي للرحيل عن المنتخب عقب المباراة، والحقيقة أنني أسعى لتكوين فريق قادر على الصعود لنهائيات كأس العالم، التي تقام في البرازيل عام 2014، ومازلت مصرا على الاستمرار في مرحلة الإحلال والتجديد، وبالنسبة لموقف مصر في التصفيات الجارية فالأمل قائم، لأن الفارق بين الأول والأخير ثلاث نقاط فقط، لذا لا يجب الاستسلام لنبرة اليأس وجلد الذات".
وأضاف مدرب المنتخب المصري:"عندما تحدثت قبل لقاء النيجر بأن عدم الفوز معناه نهاية هذا الجيل من اللاعبين، كان بهدف تحفيز اللاعبين للفوز بالمباراة، وسيكون تركيزي منصبا في الفترة المقبلة على كيفية حصد 12 نقطة من المباريات الأربع القادمة، والبداية أمام جنوب إفريقيا في مارس/آذار".
وأكد أنه غير نادم على الأسماء الجديدة، التي ضمها للمنتخب الوطني قبل السفر إلى النيجر، مشيرا إلى أنه يتحمل مسؤولية أي لاعب يتم ضمه لقائمة المنتخب أو إشراكه في أية مباراة.
وتحتل جنوب إفريقيا صدارة المجموعة السابقة برصيد 4 نقاط، ويليها النيجر في المرتبة الثانية بـ3 نقاط، ثم سيراليون ثالثا بـ2 نقطتين، وأخيرا مصر بنقطة وحيدة.
وحدد شحاتة يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول موعدا للمعسكر المقبل، استعدادا لمواجهة الأردن وديا المقرر إقامتها في 22 من الشهر ذاته، وفقا للاتفاق القائم بين الاتحادين المصري والأردني، في إطار تعاون البلدين.
ورفض المدرب المصري كافة المطالبات بالاعتذار عن خوض تلك المباراة الودية، بناء على طلب بعض مسؤولي الاتحاد بحجة عدم جدواها في الوقت الحالي، خاصة أن اللقاء الرسمي أمام جنوب إفريقيا سيكون في مارس/آذار عام 2011.
وقال شحاتة في حديث لوسائل الإعلام المصرية:"لم أنطق بحرف واحد يشير إلى نيتي للرحيل عن المنتخب عقب المباراة، والحقيقة أنني أسعى لتكوين فريق قادر على الصعود لنهائيات كأس العالم، التي تقام في البرازيل عام 2014، ومازلت مصرا على الاستمرار في مرحلة الإحلال والتجديد، وبالنسبة لموقف مصر في التصفيات الجارية فالأمل قائم، لأن الفارق بين الأول والأخير ثلاث نقاط فقط، لذا لا يجب الاستسلام لنبرة اليأس وجلد الذات".
وأضاف مدرب المنتخب المصري:"عندما تحدثت قبل لقاء النيجر بأن عدم الفوز معناه نهاية هذا الجيل من اللاعبين، كان بهدف تحفيز اللاعبين للفوز بالمباراة، وسيكون تركيزي منصبا في الفترة المقبلة على كيفية حصد 12 نقطة من المباريات الأربع القادمة، والبداية أمام جنوب إفريقيا في مارس/آذار".
وأكد أنه غير نادم على الأسماء الجديدة، التي ضمها للمنتخب الوطني قبل السفر إلى النيجر، مشيرا إلى أنه يتحمل مسؤولية أي لاعب يتم ضمه لقائمة المنتخب أو إشراكه في أية مباراة.
وتحتل جنوب إفريقيا صدارة المجموعة السابقة برصيد 4 نقاط، ويليها النيجر في المرتبة الثانية بـ3 نقاط، ثم سيراليون ثالثا بـ2 نقطتين، وأخيرا مصر بنقطة وحيدة.
وحدد شحاتة يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول موعدا للمعسكر المقبل، استعدادا لمواجهة الأردن وديا المقرر إقامتها في 22 من الشهر ذاته، وفقا للاتفاق القائم بين الاتحادين المصري والأردني، في إطار تعاون البلدين.
ورفض المدرب المصري كافة المطالبات بالاعتذار عن خوض تلك المباراة الودية، بناء على طلب بعض مسؤولي الاتحاد بحجة عدم جدواها في الوقت الحالي، خاصة أن اللقاء الرسمي أمام جنوب إفريقيا سيكون في مارس/آذار عام 2011.
0 مشاركات:
إرسال تعليق